طفلة لم تتجاوز عمر السادسة عشر في مصر حيث كانت فريسة سهلة لدجال يغتصبها دون رحمة وشفقة بمساعدة والدتها وجدتها وخالتها.
وقال الطفلة التي تدعى مريم : «أمي كانت بتغمي عنيا وتكتم بُقي وخالتي كانت بتمسك إيدي، وستي كانت بتراقب الجو برة، مشيرة إلى أنه تم القبض على الثلاثة بالإضافة إلى الدجال».