تحتفل أيام قرطاج السينمائية في دورتها الثالثة والثلاثين، بربيعها السادس والخمسين. أكثر من نصف قرن من الالتزام تجاه السينما الأفريقية والعربية والآسيوية وسينما أمريكا اللاتينية، إضافة لانفتاحها على أفضل إنتاجات السينما العالمية.
هو موعد مهم يجمع المهنين وصانعي أفلام سينما الجنوب بالشركاء الدوليين لأيام قرطاج السينمائية.